والله كنت بعُمرة من مدة، وجدتُ بالفندق قصة مكتوبة، يقولون فيها: اقرأها وأرجعها غدًا.
فلمّا أخذتُها وقرأتها، تأثَّرتُ لها تأثُّرًا بليغاً..
فتاة بمصر، من عائلة راقية، الأب مدرس والبيت إسلامي، جاءَ اتّصال هاتفي طائش، طبعًا بانزعاج شديد أغلقَتْ سمّاعة الهاتف، أُعيد الاتّصال مرّتين أو ثلاثاً..
ثمّ جاء شابّ انتظرها أمام البيت، وهي في طريقها إلى المدرسة، أسمعها كلمات حلوة، ويبدو أنّه خبير، وتحمّل صدودًا كثيرة منها، وهو مُصِرّ..
إلى أن لانَتْ له، بعد أن لانتْ له اسْتدرجها إلى بيت، وقضى حاجته وصوّرها، فصار يؤجّرها، ثمّ هذه الصُّوَر وصَلت إلى أهلها، هربَتْ من بيت أهلها
والنتيجة أنّها في ساعة من ساعات الحقد قتلتهُ وهي الآن في سجن القاهرة، وكتبتْ هذه القصّة التي أساسها نظرة فابتسامة فسلام فموعد فلقاء، كما قال الشاعر.
فلمّا أخذتُها وقرأتها، تأثَّرتُ لها تأثُّرًا بليغاً..
فتاة بمصر، من عائلة راقية، الأب مدرس والبيت إسلامي، جاءَ اتّصال هاتفي طائش، طبعًا بانزعاج شديد أغلقَتْ سمّاعة الهاتف، أُعيد الاتّصال مرّتين أو ثلاثاً..
ثمّ جاء شابّ انتظرها أمام البيت، وهي في طريقها إلى المدرسة، أسمعها كلمات حلوة، ويبدو أنّه خبير، وتحمّل صدودًا كثيرة منها، وهو مُصِرّ..
إلى أن لانَتْ له، بعد أن لانتْ له اسْتدرجها إلى بيت، وقضى حاجته وصوّرها، فصار يؤجّرها، ثمّ هذه الصُّوَر وصَلت إلى أهلها، هربَتْ من بيت أهلها
والنتيجة أنّها في ساعة من ساعات الحقد قتلتهُ وهي الآن في سجن القاهرة، وكتبتْ هذه القصّة التي أساسها نظرة فابتسامة فسلام فموعد فلقاء، كما قال الشاعر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق