أخٌ بيننا يحْضُر جاءهُ أخٌ في الله, وكان
يشْتغلُ ويتقاضى بِالشهْر ألْفَيْن وخمسمئة ليرة، أو ثلاثة آلاف، وقال له:
فَقَدْتُ عملي، وأنا مُتَزَوِّج حديثًا..
فقال له هذا الأخ الكريم:
تعال، وخُذْ نِصْفَ دخْلي، وهي ثلاثة آلاف، إنّه موقف بطولة!
أقْسَمَ بالله وهو حيٌّ يُرْزق, ولعلَّهُ بيننا:
أنَّ الشهْر الأول أكرمهما الله بِثَلاثين ألْفًا، قفز َدخْلُهما من ثلاثة آلاف إلى ثلاثين ألفًا، قال تعالى:
فَقَدْتُ عملي، وأنا مُتَزَوِّج حديثًا..
فقال له هذا الأخ الكريم:
تعال، وخُذْ نِصْفَ دخْلي، وهي ثلاثة آلاف، إنّه موقف بطولة!
أقْسَمَ بالله وهو حيٌّ يُرْزق, ولعلَّهُ بيننا:
أنَّ الشهْر الأول أكرمهما الله بِثَلاثين ألْفًا، قفز َدخْلُهما من ثلاثة آلاف إلى ثلاثين ألفًا، قال تعالى:
﴿ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ فَتَبَارَكَ اللَّهُ رَبُّ
الْعَالَمِينَ﴾
سورة غافر الآية: 64) )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق