أيها الأخوة، قصص لا
تعدُّ ولا تحصى، فمثلاً نافذة في طائرة كسرت فجأةً، وكانت تركب إلى جانبها امرأةٌ
ذاهبة من الرياض إلى الباكستان، فدخلت الريحُ مِن هذه النافذة فسحبتْ ولديها،
ووقعا فوق بحر الخليج من ارتفاع أربعين ألف قدم، واليقين القطعي أن هذين الطفلين
ماتا
وفي الباكستان أعلمت هذه الأم أهلها بموت ولديها
وبعد أسبوعين جاءت رسالة تدعو الأم إلى أن تأتي إلى الخليج على حساب الشركة فإذا بولديها أمامها!
مِن الممكن للإنسانٍ أنْ يملك الأسباب كلها بإذن الله عز وجل، لكن يبقى الفعلُ فعْلَه
أسباب الموت قائمةً مئة بالمئة، وسقط هذان الطفلان الصغيران أمام صياد، فغاص في الماء، وأنقذهما، وأوصلهما إلى مستشفى.
وفي الباكستان أعلمت هذه الأم أهلها بموت ولديها
وبعد أسبوعين جاءت رسالة تدعو الأم إلى أن تأتي إلى الخليج على حساب الشركة فإذا بولديها أمامها!
مِن الممكن للإنسانٍ أنْ يملك الأسباب كلها بإذن الله عز وجل، لكن يبقى الفعلُ فعْلَه
أسباب الموت قائمةً مئة بالمئة، وسقط هذان الطفلان الصغيران أمام صياد، فغاص في الماء، وأنقذهما، وأوصلهما إلى مستشفى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق