ذكر لي أخ هو طالب طب كان
يدرس في حلب وقال لي:
أنا بلدي في إدلب يوم الخميس أردت أن أذهب إلى بلدي، جاء إلى مركز الانطلاق في سيارة خمس ركاب.. جلست في المقعد الأمامي ـ وهو قطعته صغيرة ـ المقعد الخلفي ملآن ناقصهم راكب، يأتي شخص ضخم الجثة، عظيم الهيئة يعني متعجرف، متكبر مع صديقه، قال لي:
فتح الباب وحملني ولم يكلمني وركب هو وصديقه، قال لي:
شعرت بدناءة وذل.. يقول لي اسمح لي بالمحل أعطيه المحل، ما تكلم وركب ومشي،
قال لي: اشتغل الحقد بنفسي، بحياتي ما نويت أن أقتل مثل هذه الساعة
انتظر ساعة ثانية حتى امتلأت السيارة عند ـ تفتناز ـ السيارة قلبت والكل ماتوا، صار في انزلاق ومات جميع الركاب
خلال ثانية انقلب الذل والحقد إلى شكر إلى الله عز وجل، الحمد لله الذي حملني ووضعني خارج السيارة.
أنا بلدي في إدلب يوم الخميس أردت أن أذهب إلى بلدي، جاء إلى مركز الانطلاق في سيارة خمس ركاب.. جلست في المقعد الأمامي ـ وهو قطعته صغيرة ـ المقعد الخلفي ملآن ناقصهم راكب، يأتي شخص ضخم الجثة، عظيم الهيئة يعني متعجرف، متكبر مع صديقه، قال لي:
فتح الباب وحملني ولم يكلمني وركب هو وصديقه، قال لي:
شعرت بدناءة وذل.. يقول لي اسمح لي بالمحل أعطيه المحل، ما تكلم وركب ومشي،
قال لي: اشتغل الحقد بنفسي، بحياتي ما نويت أن أقتل مثل هذه الساعة
انتظر ساعة ثانية حتى امتلأت السيارة عند ـ تفتناز ـ السيارة قلبت والكل ماتوا، صار في انزلاق ومات جميع الركاب
خلال ثانية انقلب الذل والحقد إلى شكر إلى الله عز وجل، الحمد لله الذي حملني ووضعني خارج السيارة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق